يعد الكعك الناعم من أشهر وألذ أنواع الكعك الذي أعتدنا على شرائه من المخابز في المناسبات السعيدة والأعياد، واليوم سنحضره معكم في المنزل بقوام متناسق ويذوب في الفم ومذاق لايقاوم، كل ما عليكم هو الالتزام بمقادير الوصفة للحصول على نتائج مبهرة.
مكونات عمل كعك العيد الناعم :-
- كيلو من الدقيق.
- كوبان من السمن.
- كوب من الماء الدافئ.
- نصف كوب من الزبدة.
- ملعقة كبيرة من السكر.
- ربع ملعقة صغيرة من الملح.
- ثلاث ملاعق كبيرة من السمسم.
- ملعقتان صغيرتان من ريحة الكحك (دقة الكعك).
- ملعقة صغيرة من الخميرة الخشنة.
- سكر ناعم بودرة للتقديم.
طريقة تحضير كعك العيد الناعم :-
- وضع الدقيق والملح في طبق عميق مقاوم للحرارة.
- وضع السمن والزبدة في قدر سميك القاعدة ، ومتوسط الحجم على نار متوسطة ، وتركه حتى يذوب السمن ، ويغلي ، ويصبح ساخناً.
- وضع ريحة الكحك على الدقيق ، ورش السمسم عليه مع تجنب تقليبه.
- صب خليط السمن والزبدة فوق السمسم من أجل تحميصه.
- تقليب السمن مع الدقيق بشكل جيد باستخدام ملعقة خشبية ، وترك السمن حتى يبرد قليلاً.
- تقليب خليط الدقيق والسمن بأطراف الأصابع ، ودعكه بقوة لعدة دقائق ؛ حتى يتشرب الدقيق بالسمن بشكل جيد.
- وضع الخميرة ، والماء ، والسكر في طبق عميق ، ثم تقليب الخميرة بخفة باستعمال شوكة ، وتغطية الطبق ، وتركه لعدة دقائق حتى يتضاعف حجم الخميرة ، وتتكون فقاعات.
- سكب خليط الخميرة على خليط الدقيق والسمن ، وتقليب المكونات بأطراف الأصابع حتى تتكون العجينة ، مع مراعاة العجن عدة مرات حتى تصبح العجينة ناعمة وملساء.
- تغليف طبق العجينة بالنايلون ، وتركه في مكان دافئ لمدة ثلاثين دقيقة حتى يتضاعف حجم العجينة.
- تسخين الفرن على درجة حرارة 180 مئوية بعد تثبيت الرف الشبكي في منتصف الفرن ، ومن ثم تحضير صواني قصيرة الحافة.
- أخذ قطعة صغيرة من العجين بحجم حبة الجوز تقريباً ، ووضعها في باطن اليد ، وتقليبها أكثر من مرة حتى تصبح مثل الكرة ، ثم الضغط عليها بخفة لتصبح على شكل قرص سميك.
- نقش وزخرفة الكحك باستعمال ملقط النقش ، أو بالقوالب حسب التصميم المرغوب فيه.
- وضع الكحك في الصواني ، مع مراعاة ترك مسافة 2.5 سنتيمتراً بين كل كعكة وأخرى ، ثم خبز الصواني في الفرن لمدة تتراوح من عشر إلى اثنتي عشرة دقيقة حتى يتحمر القاع ، ويصبح ذهبي اللون.
- إخراج الكحك من الفرن ، وتركه حتى يبرد تماماً ، ثم رشه بكمية وفيرة من السكر الناعم ، وتقديمه.
About the author
