يعتبر شريف شحادة صحفي سوري وولد عام 1963 في مسقط راسه قرية باب جنة وذالك في منطقة صلنفة، وايضا هو المقرب من الانظمة وايضا اشتهر بدفاعه عن نظام بشار الاسد زايضا كان ذالك عبر القنوات الفضائية، حيث انه عين عضو في المجلس الشعبي وذالك عام 2012، وذالك كان في حين ان ذكرت وسائل الاعلام انباء عن تدمير منزله الكائن في دمشق في خضم الحرب مع المعارضة السورية.
شريف شحادة
بالرغم من ان شريف شحادة مشهور ان القليل معروف عن شريف شحادة والذي جمعت العربية نت ما يهم عنه من المعلومات حيث ان له ثلاثة اشقاء رفيق ووفيق ومعين، وهو علوي من قرية “الشراشير” بريف جبلة على الساحل السوري، حيث انه كان حتى عام 2000 كقائد كتيبة حراسية للرئيس الراحل، وايضا حافظ الاسد ومن ثم تم نقله للامن السياسي، وبعد ذالك رجع للحرس الجمهوري ومن ثم اصبح رئيس للامن العسكري في طرطوس وايضا الفرع 293 شؤون الضباط بالذات، ويعتبر شريف شحادة الذي تجولت العربية نت في صفحته بموقع فيس بوك، الذي يعتبر موقع تواصل اجتماعي، وهو ايضا صحفي واعلامي ويتم الانتخاب له كعضوية في مجلس الشعب في البرلمان العام الماضي، وايضا مقرب من الانظمة التي لم يترك فيها مناسبة الا ودافع عنه كمستميت.
حياة شريف شحادة المهنية
بدأ شحادة حياته المهنية مرافق لفواز الاسد وذالك هو ابن عم الرئيس السوري، حيث كان وقت ذالك مديرها لنادي تشرين الرياضي، ومن ثم نقلوه للاتحاد الرياضي العام في دمشق، حيث اصبح مشرف على الانتخاب في سوريا للناشئين بكرة القدم ومن ثم اصبح لاعب كرة قدم ومن ثم معلق رياضي في التلفزيون السوري ومن ثم تحول بشكل مفاجلأ الى كاتب وايضا محلل سوري ومدافع على الفضائيات عن النظام وايضا عبارات مضحكة احيانا وذالك قوله في بداية الثورة وايضا ما يحدث في سوريا والخروج العادي للافراد من صلاة الجمعة ويتم تصويره عبر المظاهرات.
شريف شحادة محكوم بجرم
بينت مواقع التواصل الاجتماعي عن حكمين قضائيين وذالك بحق عضو المجلس الشعبي شريف شحادة الأول بتاريخ 2-8-2001 وبتهمة “تحقير موظف” ويحمل الحكم الصادر عن “قاضي فرد خامس عسكري” رقم 616، وايضا ينص القرار حسب الوثائق التي تم كشفها زمان الوصل ومن المصادر في السجل العدلي الرسمي، وذالك عبر الحكم في السجن على شريف شحادة، وايضا والده محمد ووالدته شفيقة وذالك المولود بالاذقية عام 1964، وحل القيد الغوطة في السجون عشرة ايام الا ان ذالك الحكم شمل العفو حسب الوثيقة.
الحكم الثاني في القضاء
يعتبر الحكم الثاني هو حكم صادر عن القضاء للفرد الخامس العسكري في دمشق، وايضا للاجنحة العسكرية نفسها وتحقير الموظفين وذالك بالعكس عن السلوكيات التشبيحية عند شحادة، وهو الذي لم يتوان عن اطلاق كل الالفاظ البذيئة بحق السوريين عبر الشاشات في التلفاز، حيث ينص الحكم الذي تم اشماله في العفو عبر التحميل للغرامة المالية وقدرها تسعين ليرة سورية، وذالك بتاريخ 19-1-2002 برقم 61.
لذالك عمليا حسب المصادر يعتبر شحادة محكوم، وذالك لا يمكن ان يستصدر ورقة لا حكم عليه خالية، وفي الاغلب الموظف الذي تم تحقيره شحادة وايضا يتبع لجهة عسكرية وايضا من المحتمل ان يكون شحادة هو الذي يتم اتباعه لذالك الجهة اذ يصدر الحكم من محكمة عسكرية.