اقوال العلماء عن المملكة العربية السعودية

اقوال العلماء عن المملكة العربية السعودية

اقوال العلماء عن المملكة العربية السعودية قالوا فيها أجمل الكلمات والعبارات في وصف المملكة، والتعبير عن شأنها ما بين الدول العربية والإسلامية فقد كانت على مدار السنوات الماضية منذ تأسيسها السعودية، محط ثناء وإعجاب كافة العرب والمسلمين لما تُوليه من إهتمام بالأماكن الدينية المُقدسة والعمل على راحة القادمين إليها من كافة دُول العالم، وسخرت الكثير من الطاقات في سبيل ذلك، ولم يكُن هذا إلا لأنها دولة على رأسها أُناس ذوي قدرة وأصحاب أمانة يبذلون كل الجهود في سبيل رفعة المملكة، والحفاظ على اللُحمة ما بين الدول العربية والإسلامية، وهذا كله كان سبباً في كتابة الكثير من اقوال العلماء عن المملكة العربية السعودية التي حاولت إبراز مكانة المملكة.

اقوال العلماء عن المملكة العربية السعودية

اجمل اقوال العلماء عن المملكة العربية السعودية

العلماء خاصة علماء الدين لأنهم رأوا ما تبذله السعودية في سبيل الحفاظ على الهوية الإسلامية، والإهتمام الكبير بكافة أماكِن الشعائر الدينية والأماكن المقدسة في المملكة وتطويرها والعمل على جعلها ملائمة بشكل أكبر للقادمين لأداء الحج والعمرة، وزيارة هذه الأماكن تطرقوا للحديث عن المملكة، وكان من أجمل اقوال العلماء عن المملكة العربية السعودية ما يلي :

  • العلامة المسلم إبن باز رحمه الله قال عن  المملكة العربية السعودية (ال سعود نصروا هذه الدعوة).
  • وقال ابن باز رحمه الله أيضاً : آل سعود – جزاهم الله خيراً – نصروا هذه الدعوة، هؤلاء لهم اليد الطولى في نصر هذا الحق – جزاهم الله خيراً – ساعدوا، نصروا، فالواجب محبتهم في الله، والدعاء لهم بالتوفيق، محبتهم في الله.
  • العلامة ناصر الدين الالباني قال عن المملكة العربية السعودية (السعوديون خصوصا اهم العلم لا يزالوا والحمد لله ومحتفظون بعقيدتهم في التوحيد محاربين للشركيات والوثنيات التي منها الاستغاثة بغير الله تعالى من الأموات).
  • كَلِمَةُ الشَيْخِ العلامة – تَقِي الدِّيْنِ الهلالي -رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى –
  • الشعب السعودي والمملكة السعودية بقيادة ملكها الإمام المصلح جلالة الملك فيصل والأئمة السابقين من أسلافه رحمهم الله لم يزالوا يحكمون شريعة الله، ويتخذون القرآن إماماً والسنة سراجاُ، يضيئان له مظلمات الحياة الدنيا بانتشار الأمن على الأنفس والأموال والأعراض في بلادهم إلى حد لا يوجد له نظير في الدنيا … ونحن نشاهد شريعة القرآن تنفذ على رؤوس الأشهاد، في هذه المملكة الفذة، فيقتل القاتل المتعمد، ويرجم من الزناة من يستحق الرجم، ويجلد من يستحق الجلد مع التغريب، وتقطع يد السارق، ويقام الحد على الشارب، ولا يحكم حاكم في جميع أرجائه إلاّ بشريعة القرآن، فكيف يستطيع مسلم أو منصف أن يسوي بينهما وبين من يحل ما حرم الله، ويحكم بغير ما أنزل الله .

هذا أبرز وأجمل ما تم ذكره من اقوال العلماء عن المملكة العربية السعودية، تطرق لها العلماء وتحدثوا حولها بشكل أكثر إيجابية وروعة وعبروا فيها عن مكانة المملكة وقيمتها الكبيرة، وأنصفوها في كتاباتهم وأقوالهم عن السعودية.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إنضم لقناتنا على تيليجرام