
حبوب اولفين وأقراص و أمبولات تُستخدم في تسكين الألام و خفض حرارة الجسم حيث يحتوي هذا الدواء على مادة ديكلوفيناك الصوديوم و هي مادة مُثبطة للتخليق الحيوي للبروستاجلاندين المسؤول عن حدوث الإلتهابات و الحمى.

استخدامات حبوب اولفين
1- علاج إلتهابات المفاصل الروماتويدي بالإضافة إلى التخفيف مِن ألام الأسنان المزمنة و أيضاً الحادة.
2- علاج ألام أسفل الظهر.
3- علاج إلتهابات الفقار المقسط بالإضافة إلى علاج مرض الإلتهاب العظمي المفصلي.
4- علاج إلتهابات الفقار المقسط بالإضافة إلى علاج الإلتهابات العظمية المفصلية.
5- علاج الإلتهابات المفصلية.
6- علاج الإلتهابات المزمنة في المفاصل لدى الأطفال بالإضافة إلى علاج الإلتهابات المختلفة مثل إلتهابات الأنف أو الأزن أو الحنجرة.
7- علاج إلتهاب المفاصل الرثياني.
8- الدواء على شكل أمبولات يُمكن إستخدامه في علاج الألام الحادة مثل المغص الكلوي و المراري، كما يُمكن أن يُستخدم في علاج الصداع النصفي بالغ الشدة.
9- التخفيف مِن ألام ما قبل الطمث لدى النساء، بالإضافة إلى التخفيف مِن ألام الإصابات و الإلتواءات.
10- علاج مرض هشاشة العظام.
11- التخفيف مِن الألام و الإلتهابات التي تُصيب الأنسجة العضلية الهيكلية و الأنسجة الرخوة التي يُمكن أن تحدث بسبب الإصابات الرياضية.
جرعة حبوب اولفين و طريقة الإستخدام
بالتأكيد و دون شك الجرعة المثالية لا يُمكن لأحد أن يُحددها سوى الطيب المعالج حيث تعتمد الجرعة على الكثير مِن العوامل الهامة مثل عمر المريض و حالته الصحية و مدى تفاقم حالته المرضية و مدى إستجابة جسده للمادة الفعالة في الدواء و ما إلى ذلك و لكن بشكل عام فإن الجرعة في الغالب للكبار و الأطفال الأكبر مِن إثنى عشر عاماً تتراوح بين خمسة و سبعين و حتى 150 ملليجرام في اليوم مُقسمين إلى جرعتين أو ثلاثة.
الأعراض الجانبية المحتملة لحبوب اولفين
1- في بعض الحالات شديدة الندرة يُمكن أن يتسبب هذا الدواء في الإصابة بحالة مِن نقص الصفائح الدموية، كما يُمكن أن يتسبب في الإصابة بفقر الدم و إنحلال الدم بالإضافة إلى الشعور بحالة مِن عدم الإرتياح في العين.
2- الإصابة بحالة مِن الإسهال أو الغثيان، بالإضافة إلى الشعور بحالة مزعجة مِن الدوخة أو الدوار و عدم الإتزان.
3- و في حالة كان المريض يُعاني مِن حساسية إتجاه أياً مِن المواد النشطة الداخلة في تكوين الدواء فإنه يُمكن أن تظهر عليه بعض التفاعلات التحسسية مثل الطفح الجلدي و الحكة الجلدي بالإضافة إلى تورم بعض مناطق الجسم مثل الوجه و اللسان و الشفتين.
4- الإصابة بإرتفاع في إفراز الكبد للإنزيمات.
5- الإصابة بإنخفاض شديد في عدد كريات الدم البيضاء.
6- مِن الشائع أن يتسبب هذا الدواء في الإصابة بحالة خفيفة مِن تعسر الهضم بالإضافة إلى الشعور ببعض الألم البسيط في منطقة البطن.
7- الإصابة بنزيف مهبلي.
8- سماع طنين مزعج في الأذن.
الحالات التي يُمنع فيها تناول حبوب اولفين
1- الإصابة بحساسية مفرطة إتجاه أياً مِن المواد النشطة الداخلة في تكوين الدواء.
2- الإصابة بتقرحات هضمية نشطة أو الإصابة بحالة حرجة مِن القصور في و ظائف القلب.
3- الإصابة بأياً مِن أمراض القلب بشكل عام.
4- الإصابة بأياً مِن الأمراض المتعلقة بالشريان التاجي.
5- الإصابة بإلتهاب القولون التقرحي.
6- فيما يخص الحوامل فإنه لا يُمكن إستخدام هذا الدواء مِ قبل الحوامل و بخاصة خلال أشهر الحمل الأولى فقد أثبتت الدراسات أن الدواء يُمكن أن يتسبب في تشوهات بالغة الشدة للجنين.
7- كما لا يُمكن الإستخدام مِن قبل المرضعات.