ديسفلاتيل تجربتي معها والفرق بين ديسفلاتيل و أوكاربون

ديسفلاتيل تجربتي، يعتبر الديسفلاتيل من أهم أنواع الحبوب التي تستخدم في علاج غازات البطن، حيث أن البطن يعاني من الكثير من الغازات والكثير من الانتفاخات المتكررة، كما أنه من المهم معرفة أن هذه الغازات تكون مؤذية في الكثير من الأحوال، وتسبب مغص في البطن، وتزعج من تحدث له، لذلك فإن الكثير من الأشخاص يبحثون عن علاج لهذه الغازات، وسوف نتعرف على حبوب ديسفلاتيل تجربتي، وما هي الفوائد والأهمية التي نحصل عليها من استخدام حبوب ديسفلاتيل.

ديسفلاتيل تجربتي معها

توجد العديد من السيدات اللاتي قمن باستخدام ديسفلاتيل واللاتي ذكرن تجاربهن في هذا الاستخدام، ونذكر ما قالته إحدى السيدات، والتي قالت:

“كنت أعاني من الانتفاخ ومشاكل بالقولون بعد الولادة لذلك وصفت لي الطبيبة ديسفلاتيل لأنه آمن فترة الرضاعة، لكن ضمن علاجات أخرى متمثلة في أقراص الفحم و2 تحاميل (لبوسة) جليسرين ليلًا بالإضافة إلى تناول أطعمة صحية مثل الموز باللبن مرتين في اليوم، وملعقة زيت زيتون على الريق وعصير ليمون مرتين في اليوم وشوربة ودجاج بلدي وسلطة.

كما أنه يجب الالتزام بالنصائح الأخرى التي يوضحها الطبيب المعالج حتى يساعد على الشعور بالتحسن لأنه من المهم تناول نظام غذائي صحي والابتعاد عن النشويات فضلًا عن ضرورة ممارسة نشاط بدني بسيط مثل المشي كما نصحتني الطبيبة”.

وقد تحدثت سيدة أخرى عن تجربتها قائلة: “وصف لي الطبيب ديسفلاتيل في فترة الحمل وتحديدًا بالشهر الخامس من الحمل للتغلب على مشاكل القولون، كنت أتناوله ثلاث مرات يوميًا لكن في حالة التحسن بعد تناول قرص واحد أو اثنين يكون من الأفضل الاكتفاء بهذه الجرعة فقط”.

وفي تجربة ثالثة قالت إحدى السيدات: “وصفت لي الطبيبة أقراص ديسفلاتين (مضغ) في بداية شهري الثاني من الحمل لعلاج الانتفاخ والغازات إلا أنني لم أشعر بأي تحسن على الإطلاق رغم التزامي بتناولها بانتظام ووفق الجرعات الموصوفة لي”.

الفرق بين ديسفلاتيل و أوكاربون

توجد العديد من الأدوية التي يمكن أن تعالج الانتفاخات في الجسم، ومما يجب معرفته أن هذه الأدوية لها أهمية كبيرة جدا بالنسبة للكثير، لأنهم يبحثون عنها، ومن أهمها ديسفلاتيل وأوكاريون.

وحول الفرق بينهما فإن ديسفلاتيل والأوكاريون علاجان مهمان وفعالات في التخلص من غازات البطن، وهما من الأنواع التي تساعد المعدة على التخلص من الغازات.

ويعد ديسفلاتيل علاج فعال لغازات البطن، وهو يستخدم لتخفيف أعراض الضغط والانزعاج والانتفاخ التي يسببها وجود غازات في الأمعاء.

ويتم أخذ الدواء بعد الطعام وعند وقت النوم حسب الحاجة ويكون ما بين (40-360 ملغم)، ومن المهم معرفة أنه لا يجب تجاوز 500 ملغم في اليوم الواحد، ومن المهم اتباع تعليمات الطبيب والالتزام بالجرعة المحددة.

ويجب اتباع ما يذكره الطبيب من إرشادات حول الطعام الذي يجب تناوله من قبل المريض، ويجب أن يتم ممارسة التمارين الرياضية أثناء تناول ديسفلاتيل، فهو بذلك يساعد على تخفيف الغازات بشكل أكبر

ويتم تحديد الجرعة من قبل الطبيب، ولكن الجرعة الاعتيادية لتخفيف آلأام المعدة والناتجة عن الغازات، هي حبتين إلى أربع حبات يوميا.

أضرار حبوب ديسفلاتيل

تعد أقراص ديسفلاتيل أقراص آمنة ولا يوجد أي ضرر كبير فيها، حيث أنه لا يتم امتصاص هذه الأقراص من الجهاز الهضمي، وهذا ما يجعلها آمنة بنسبة كبيرة جدا، ولكنها كغيرها من الأدوية قد يوجد لها آثار جانبية تظهر على بعض الأشخاص، وسوف نتعرف هنا على أهم الآثار الجانبية والأضرار لديسفلاتيل:

• الإحساس بالحرقان
• تهيج الجلد
• الإسهال
• بعض اضطرابات الجهاز الهضمي

ومادة سيميثيكون (simethicone)، من المواد الفعالة التي توجد في أقراص disflatyl والتي تناسب الأطفال، ولكن من المهم معرفة أن هذه المادة لا تسبب على الأغلب أي آثار جانبية، ولكن هنا نضع أهم الآثار الجانبية التي يمكن أن تحدث للطفل العديد من الآثار الجانبية:

• الغثيان
• القيء
• صداع الرأس
• الإسهال

وضعنا ديسفلاتيل تجربتي، وأهم المعلومات التي يمكن الحصول عليها من خلال هذه التجربة، ما لها من أهمية كبيرة جدا، حيث أن هناك العديد ممن استخدموا هذه الحبوب واستفادوا منها، وهنا يمكننا التعرف عليها.