سماع طنين الأذن أو الصفير أثناء العمل أو النوم، مما يتسبب في تشتيت الانتباه وصعوبة التركيز، وفقًا لموقع Boldsky الإلكتروني، يمكن أن يؤدي ذلك إلى الاشتباه في بعض حالات الأذن، وإليك بعض الأسباب المختلفة التي يمكن أن تسبب ذلك.
يُعرَّف طنين الأذن بأنه إحساس بالرنين، أو الطنين، أو الصفير، أو الصفير، أو الصفير، أو أصوات أخرى في الأذن، والتي قد تكون متقطعة أو مستمرة بسبب نغمة تنوع هذه الأصوات، وعادة ما يكون الطنين أسوأ عندما يكون الضجيج حول الأذن.
الشخص منخفض، لذا في الليل، حاول النوم في غرفة هادئة، يمكنك أن تكون ملحوظًا بشكل أكبر.
ما هو مصدر الصوت؟
يسمى صوت صفير أو صوت غريب في الأذن بطنين الأذن. هذا تصور خاطئ للصوت في غياب مصدر الصوت.
يمكن أن يكون سببها العديد من العوامل وعادة ما تكون أعراضه قصيرة الأجل وفي بعض الحالات يمكن أن تكون خفيفة أو شديدة ، مما يجعلك عاجزًا عن الكلام.
ومع ذلك ، إذا استمر الرنين لفترة طويلة أو تكرر لفترة طويلة، يجب استشارة الطبيب.
ما هو سبب طنين الأذن؟
يحدث نتيجة تلف الخلايا الشعرية الصغيرة في الأذن، والموجودة بالقرب من القوقعة، حيث تنتقل على طول الموجات الصوتية التي تصل إلى الأذن، ثم يلتقط العصب السمعي هذه الموجات ويفسرها على أنها صفير.
هناك عدة أسباب لهذه الأصوات
- يمكن أن يحدث هذا بعد التعرض الطويل للضوضاء الصاخبة، مثل قرب الحفلة الموسيقية أو أعمال الصيانة.
- اجلس بجوار مكبر الصوت أو استمع بدون استخدام اليدين بمستوى صوت عالٍ.
ما هي طرق الوقاية من طنين الأذن:
إذا استمر هذا الشعور لفترة طويلة ، يمكن أن يؤثر على حياتنا اليومية ، مما يتسبب في الإرهاق وضعف التركيز ومشاكل النوم أو الذاكرة.
لهذا السبب ، من الأفضل تجنب الضوضاء العالية ، وعدم الاستماع إلى مكبرات الصوت ، واستخدام سدادات الأذن لحماية نفسك إذا كنت ذاهبًا إلى مكان نشط أو به ضوضاء. من المهم أيضًا الاهتمام بصحة القلب والأوعية الدموية من خلال اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة ، حيث لا يوجد علاج محدد لهذه الحالة.