تُعدّ هذه العبارة من العبارات التذكّرية (Mnemonic) الشائعة في مناهج العلوم، ويستخدمها الطلاب لمساعدتهم على حفظ ترتيب مجموعة من العناصر الكيميائية دون الحاجة إلى استظهارها حرفيًا من الجدول الدوري. تقوم الفكرة على ربط كلمات عربية ذات معنى برموز عناصر كيميائية، بحيث يشير أول حرف أو صوت في الكلمة إلى رمز العنصر.
الهدف من العبارة
تهدف العبارة إلى تسهيل حفظ ترتيب العناصر (غالبًا في سياق السلسلة الكهروكيميائية أو نشاط الفلزات) من الأكثر نشاطًا إلى الأقل نشاطًا، وهو ترتيب مهم لفهم:
تفاعلات الإحلال
الصدأ والتآكل
عمل الخلايا الكهروكيميائية
- الاجابة : حروف الاخفاء.
كيفية الاستفادة منها
يقوم الطالب بتقسيم العبارة إلى كلمات، ثم يربط كل كلمة برمز عنصر قريب صوتيًا أو كتابيًا منها.
ومن أشهر التفاسير التعليمية المتداولة (وقد يختلف التفسير قليلًا من منهج لآخر)
قد يختلف الربط الدقيق بين الكلمات والعناصر من كتاب لآخر أو منهج لآخر، لكن الفكرة الأساسية واحدة: استخدام جملة سهلة التذكّر لحفظ ترتيب العناصر.
الأهمية التعليمية
- تساعد العبارة على تقليل عبء الحفظ.
- تجعل تعلم الكيمياء أكثر متعة وأسهل.
- تمكّن الطالب من استرجاع المعلومات بسرعة أثناء الاختبارات.
إن عبارة «صف ذا ثنا كم جاد شخص قد سما دم طيبا زد في تقى ضع ظالما» مثال واضح على دور الوسائل التذكّرية في التعليم، حيث تحوّل مفاهيم علم.
