كِتابة القصص أو الفن القصصي أحد ألوان الفنون الجميلة التي تشهد إهتمام كبير بها، ونشط الكثير من الأدباء المُختصين في كتابة ألوان قِصصية مُختلفة ما بين أشكال وألوان أدبية مُختلفة، من بينها قصة سعاد اليوسف التي توقف معها الكثير من محبي القِصص الراغبين في الحصول على قصة غرامية تضمنت تفاصيل رائعة، ولكن النهاية الخاصة بها كانت مأساوية فلم يجتمع الحبيبان تحت سقف منزل واحِد ولم يُفلِحا في بلوغ غايتهما بأن يُكلل الحب الخاص بهما بالنجاح والإرتباط بشكل دائم، وكان الفراق والبعاد هي نهاية قصة سعاد اليوسف مع حبيبها وهي النهاية التي لا يأمل أن يصل إليها أياً من العشاق أو المحبين.
قصة سعاد اليوسف كاملة
اتجهن الكثير من السيدات لكتابة القصص وكافة ألوان الادب وكانت من بينهن كاتبات عربيات بارعات نشطن وأبدعن في ألوان مُختلفة من الأدب العربي، كان من بينهن سعاد اليوسف التي سردت القِصة الخاصة بها التي عايشت معها الحب وتعرفت على بعض التفاصيل الخاصة بالحب، ولكنها لم تنجح في بلوغ هدفها الذي توقفته في نهاية الحب بأن يتوج بالزواج وإجتماعها مع حبيبها تحت سقف واحد فكانت النهاية كما لا يتمناها أي عاشق أو عاشقة وهي لوعة الفراق، وقد جاءت قصة سعاد اليوسف كما يلي /
- عشقت أوسكار أندريه
- وحين أشعلت الحب
في قلبه - عشقته كلما اشتد ساعدها
- لمقاتلة الأعداء لتفوز به
- أوسكار هي أنا
- وأندريه هو أنت
- إذن:
- بماذا يختلف عشقنا عنهما؟
- ألم يمت حبهما
- حين اختفى القمر
- واتحد جسديهما
- في لحظة شوق؟
- إذن:
- دعنا لا نكمل مسيرة
- الحب
- فأنا أعرف سلفا بأن
- قصتنا انتهت قبل أن
- تبدأ
من هي سعاد اليوسف
هذه هي قصة سعاد اليوسف التي تم تناولها والتركيز عليها في الكثير من الصفحات والمواقع الأدبية التي تسعى للتعرف على ما حملته هذه القصة من تفاصيل، وسعي الكثير مِنا لمعرفة قصة سعاد اليوسف وهو ما حرصنا على تقديمه إليكم من خلال صفحتنا هذه.