المديرية العامة للجوازات في المملكة العربية السعودية قد أعلنت عن فتح باب التقديم على رتبة جندي لحملة الثانوية العامة فما فوق، وذلك لكافة المواطنين في المملكة العربية السعودية، ويتم التقديم عليها عن طريق بوابة أبشر.
والوظائف الحكومية لها مستوى معين من الرواتب، وهنا تقوم المملكة بفتح الباب لإستيعاب الكوادر الشابة وتشغيلها في القطاعات المختلفة، لضمان حقها في العمل في ظل المملكة، وبحسب رؤية ولي العهد 2030.
ويأتي السؤال عن راتب الجندي في الجوازات، وكم راتب رتبة جندي فالجوازات للعام.
راتب الجندي في الجوازات
يقوم الكثير من المواطنين المتقدمين على رتبة جندي في الجوازات بالبحث عن ماهية الراتب الذي سيتم تقاضيه في هذه الوظيفة، فراتب الجندي ليس له مدى محدد، أو رقم محدد، ويتراوح بحسب المكان الذي يكون عاملاً فيه، فمن المُمكن أن يزيد وممكن أن ينقص، وذلك بحسب الموقع كما ذكرنا سابقاً.
يبلغ راتب من يعمل في المنافذ البرية والموانئ البحرية ما بين 8000 ريال إلى 9200 ريال، والعاملين في المطارات فهم أقل ويتراوح راتبهم ما بين 7000 ريال إلى 8500 ريال.
ويصل راتب الجندي السعودي في الجوازات بشكل أساسي تقريباً3220 ريال، وصنف 400ريال، بالإضافة إلى بل الميدان 450 ريال، وبدل إعاشة 1000 ريال، وبدل المخاطرة 600 ريال، وبدل المواصلات 500 ريال، وعلاوة ارهاب 25% والتي تبلغ 800 ريال، وبذلك يصبح الراتب بعد كل هذه الإضافات ما يُقارب 6685 ريال سعودي.
ما شروط التقديم لوظيفة الجوازات
أعلنت المديرية العامة عن بعض الشروط الهامة لمن يريد التقديم على رتبة جندي في الجوازات والتي منها ما يلي:
- أن يكون المتقدم حاصل على شهادة الثانوية العامة أو ما يُعادلها.
- وشرط أن يكون المتقدم حاملاً للجنسية السعودية ومقيماً فيها.
- واشترطت أن يكون المتقدم ذات حسن سير وسلوك وليس عليه أي أحكام.
- أن تكون الهوية الوطنية سارية الصلاحية وقت التقديم.
- لا يقل طول المتقدم عن 168سم وأن يتناسب طوله مع وزنه.
- يجب على المتقدم ان يجتاز الفحص الطبي، بالإضافة إلى المقابلة الشخصية وكافة الإجراءات والإختبارات للقبول بحسب الشروط المحددة.
- ألا يكون متزوجاً من غير سعودية.
- ويُفضل أن يكون لديه لغات أجنبية، ومنها لغة الإشارة ودورات الحاسب الآلي، ولا تقل مدتها عن تسعة أشهر، بحيث تكون شهادة معتمدة من جهات حكمية.
- والشهادات الصادرة من خارج المملكة يجب مُعادلتها من وزارة التربية والتعليم وتصديقها.
