تحدث ولي العهد السعودي، الامير محمد بن سلمان، عن موعد طرح شركة ارامكو للاكتتاب العام، حيث شدد على ان الخطط التي تتوافق، وذالك للبيع في الاسهم،وشركات النفط العملاقة، وذالك حسب ما تم نقله من وكالة بلومبرج، يوم الجمعة، حيث تعهد الامير محمد بن سلمان بأن يكون الاكتتاب العام الاول لشركة ارامكو تم وذالك بحلول عام 2023.
حيث اضاف ان القيمة للشركة تبلغ اثنان تريليون دولار،وذالك في المعرض الذي صرح للوكالة في المقابلة التي حصلت في القصر الملكي بالعاصمة السعودية، يوم الاربعاء .
قرار الامير محمد بن سلمان بخصوص الاكتتاب العام
حيث ضاف ايضاً ان جميعكم قد سمع عن بعض الاشاعات، وذالك بإلغاء المملكة العربية السعودية اكتتاب العام للشركة المسماة بأرامكو، وايضا تاخر رؤية2030م، وذالك يعتبر غير صحيح، وذالك وفق للتصريحات، واكمل من بعد ذالك خطابه قائلاً، تأخر الاكتتاب قد تأخر بسبب مفاجأة المستثمرين، بصفقة كبيرة من المواد الكيميائية.
حديث الوكالات عن قرار الاكتتاب
وفق لما نقل عن الوكالات، سيكون الاكتتاب لشركة ارامكو من الاحداث التي ستزلزل السوق المالي في المملكة العربية السعودية، حيث وضح الامير محمد بن سلمان عن آماله التس سيحققها، والتي تحقق رقم قياسي قدره مئة مليار دولار، وذالك عن طريق بيع حصة خمسة بالمئة، حيث انه يقفز في الرقم القياسي المسبق، حيث حدد عام2014، وذالك عندما جمعت الشركة تجارة التجزئات الصينية.
وتحدثت ايضاً الوكالات ان الامير يرى الصفقة بين ارامكو والشركة سابك، حيث انها ستغلق في العام القادم القادم، وهي المفتاح لمستقبل صانع للطاقة في البلد، وقال ايضاً “الشرٍكة المملوكًة للدولة يمكن أن تًسحبها بسهولة بسبب انخٍفاض ديوُنها”
وايضاً تحدث بأن الشركة من المتمكن ان تسحب بشكل سهل وانخفاض نسبة الديون.
حيث اظهرت الحكومة، بأنها ستحتفظ بالاسهم لشركة ارامكو، وذالك بعد الاكتتاب العام، حيث بدلت الى صناديق سيادية، وذالك من المقررات اصلاً، وستحصل الاستثمارات على الصندوق الاستثماري على سبعون مليار دولار من البيع للحصة في سابك.
حيث تعتبر شركة ارامكو من افضل الشركات العالمية المختصة بالنفط، وتم قصفها من قبل ايران قبل فترة بسيطة، وتم تصليح ذالك الخرابات التي حلت بالشركة، حيث انها تعتبر موزعة للعديد من الدول وخاصة الولايات الامريكية المتحدة، وذالك لاهميتها عبر المستوى العالمي، لذالك يحافظ عليها السعوديين لما لها من عوائد مالية كبيرة للمملكة العربية السعودية.