هل دورا عمياء وموزو يساعدها، من بين البرامج التلفزيونية التي تعرض على شاشات التلفاز، و هو من بين برامج الاطفال المحببة لهم، فمسلسل دورا من المسلسلات الكرتونية التي تم إنتاجها بمونتاج أمريكي، تشارك شخصية دورا بتأدية الأدوار جميعها من خلال طرح الأسئلة الاستكشافية التي تساعد المشاهد من الأطفال على تنمية الفكر و إيصال فائدة كبيرة للمشاهد من الأطفال من حيث تحقيق الفائدة التعليمية و تعلم الألوان و تعلم الأشكال، فهي من القصص و الرسومات المتحركة التي تقدم العديد من الأساليب التعليمية المعتمدة على ترسيخ النقاط التعليمية من خلال التعرف على الأشكال و الألوان، فهو من البرامج التي تقوم السلوك الخاص بالطفل، فلقد تم عرض تسعة أجزاء منه منذ بدء عرضه، فبعد التناقل عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعي أن دورا عمياء رغب الجميع من التأكد من الأمر، و من خلال ما يلي نتعرف هل دورا عمياء وموزو يساعدها.
شخصية دورا
دورا هي الشخصية الممثلة لبرنامج الرسوم المتحركة التي شهد عرضه على قناة أم بي سي 3 وهو من أكثر البرامج المفضلة عند الأطفال، فشخصي دورا هو طفلة صغيرة تبلغ من العمر سبعة سنوات تمكث مع والديها، تتنقل دورا يوميا مع القرد الخاص بها موزو حاملة حقيبتها على ظهر لتمارس هوايتها في التعرف و الاستكشاف للأمور التي تساعد على تعليم الأطفال و اكسابهم المهارات التعريفية التي تزيد من رسوخ المعلومات في عقل الطفل كونها تتبع أسلوب متحضر يحبه الأطفال و يزيد من انتباههم، حيث تم عرض ما يقارب التسعة أجزاء على الشاشات التلفزيونية و قنوات اليوتيوب تقدر مدة الحلقة 30 دقيقة، و لعل آخر ما تناقل عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعي الخبر الذي جهله الكثيرون وهو أن دورا عميا، فما مدى صحة العبارة، و هل صحيح أنها عمياء، من خلال ما يلي نتعرف على حقيقة أمر دورا.
هل دورا كانت عمياء
مسلسل دورا من أكثر البرامج التلفزيونية شهرة و التي تجذب الأطفال لها، فهو من البرامج التعليمية التي شهد عرضها منذ تاريخ عام 2000 و تتابع ليصل إلى تسعة أجزاء ب 176 حلقة، فقد حصد المسلسل الكرتوني دورا العدد الكبير من المشاهدات، و من بين ما تم تناقله عبر محركات البحث التساؤل حول دورا هل دورا عمياء، ما مدى صحة القول، و ما حقيق أمر أن دورا عمياء، بعد أن صدح الخبر في مواقع الويب نأتي من هنا لنؤكد على أن دورا ليست عمياء، من الصحيح أن دورا يساعدها القرد المرافق لها موزو و لكنها ليست عمياء.
مسلسل دورا من مسلسلات الأطفال الكرتونية التي حصدت العدد الكبير من المتابعين و المشاهدين، على مدار التسعة أجزاء ، فبعدما تناقل عن دورا و خبر أن دورا عمياء، كثر التساؤل حول هل دورا عمياء وموزو يساعدها و لقد تم التأكيد على أن خبر أن دورا عمياء لا يمد للصحة بشيء و الدليل على ذلك أنها كانت تمارس رحلاتها الاستكشافية دون غلبة.