أطلق نادي الإبل منصة إلكترونية لتسجيل أسماء شعارات “سمها” لأجهزة التنقية والأفراد المشاركين في مهرجان الملك عبد العزيز للإبل ابتداء من النسخة الحالية، ويهدف نظام الشعارات والأسماء إلى تطوير البيئة الاقتصادية للإبل من خلال استقطاب المستثمرين والرعاة للمشاركة في المهرجانات وتحفيز الشركات والقطاع الخاص من خلال عمليات الاستحواذ والشراكة مع الملاك، وحث المواطنين على تشجيع أجهزة التنقية وفق هذه الشعارات.
هوية إعلامية للمشاركين
وسيعطي اقتناء الشعارات هوية إعلامية للمشاركين، مما سيساعد في دعم التوجه المؤسسي لمنتجي ومالكي وسائل الإعلام، حيث أنه مطلوب للتسجيل في المهرجانات التي ينظمها نادي الإبل.
نادي الإبل
ترتبط عملية تسجيل الإبل بأصحابها من خلال المزايدة على الاسم، حيث يقوم المالك بتسمية الإبل ثم يتم رفع شعار أجهزة التنقية والأفراد بعد إصدار الموافقة على التملك، ويمتلك صاحب الإبل إجراءات سهلة وسهلة لدخول إبله في صندوق التنظيم من خلال سلسلة من القواعد الطبية والإجرائية. يحمي القانون أصحاب الحق، ويحفز أصحاب رأس المال على البيع والشراء، يمنع القانون أي لبس أو تحريف في البيع والشراء، الأنظمة واضحة وشفافة للمشترين والبائعين على حد سواء.
موروث وقيمة مادية وأدبية
نادي الأبل اطلق أسم حديد علي منصته وهو سمها، والهدف من المنصة هو خلق مناخ جديد للتعامل مع الإبل حتى يتمكنوا من استخدامها كتراث وقيمة مادية مع توسيع دائرة الاهتمام بالقطاع على أسس تنظيمية واقتصادية.
قام النادي بتشكيل فريق فني وإشرافي للتعامل مع مراحل التسجيل على المنصة وتزويد المالكين بكافة المعلومات التي يحتاجون إليها دون بكل سهولة والدخول إلى المنصة سمها الإلكترونية.