ننشر لكم اليوم الرابط الصحيح لخدمة ترقيم الإبل بشكل إلكتروني والتي أطلقتها وزارة البيئة والمياه الزراعة في المملكة العربية السعودية بالإضافة إلى إجراءات التسجيل.
وكانت الوزارة قد استحدثت تلك الخدمة من خلال موقعها الإلكتروني من أجل التيسير على مُلاك الإبل في تأكيد ملكيتها ونقلها إلكترونياً، بالإضافة إلى متابعتها بنحو دوري، مما يؤول إلى تنظيم عملية الإتجار فيها داخل المملكة.
وللاستفادة من تلك الخدمة هناك عدة متطلبات لا بد من استيفائها من قِبل مُلاك الإبل وهي:
- يجب على كل مُربي إدخال رقم هويته الوطنية.
- يجب إرفاق رقم الجوال.
- إذا لزم يتم إدخال البطاقة الصحية.
- لا بد من تحديد عدد الإبل وأماكن تواجدها باستعمال الخريطة.
- وبعد أن يختتم المتقدم من إنهاء طلبه لا بد من أن يتجه إلى الوحدة البيطرية التي اختارها طبقاً لمكان وجود الإبل.
خطوات التسجيل في خدمة ترقيم الإبل
- الدخول على الرابط المباشر لخدمة ترقيم الإبل من خلال الضغط على هذا الرابط.
- يتم النقر على أيقونة طلب الخدمة.
- في الصفحة التالية يتم تعيين تأسيس مستخدم جديد.
- ستظهر صفحة يتم إدخال فيها عدداً من المعلومات اللازمة وهي الاسم الأول والثاني والثالث، رقم الهاتف والذي لا بد أن يحتوي على الرقم الدولي، رقم الهوية، كلمة المرور، البريد الإلكتروني، الجنسية، بعد ذلك الضغط على تسجيل جديد.
- بعد قراءة الشروط والأحكام يتم تحديد الموافقة عليها بعد ذلك النقر على أيقونة طلب جديد.
- ستصل على رقم الجوال الذي جرى إدخاله رمز تفعيل الحساب، يتم إدخاله بعد ذلك النقر على إدخال الكود لتفعيل الحساب.
- بعد تسجيل الدخول من خلال إدخال رقم الهوية الوطنية الرمز السري يتم النقر على أيقونة طلب جديد.
- يتم إضافة عدد الحيوانات المُراد ترقيمها وإدخال المدينة المتواجدة بها وأقرب مكتب حتى يتم الترقيم فيه، بعد ذلك النقر على إضافة طلب جديد.
- بعدها يتم التوجه إلى الجهة الحكومية التي جرى اختيارها، وذلك من أجل تحديد موعد لترقيم الإبل وإدخالها أسفل اسم المستعمل بالموقع.
يشار الى أن هذه الخدمة تُقدم دون مقابل خلال السنة الأولى، وتعتمد على تعيين رقم إلكتروني للإبل وإنشاء سِجل خاص لبيانات المربين والإبل الخاصة بهم، فضلاً عن بناء سجل إلكتروني لكل حيوان يحتوي على معلوماته من أمراض والتحصينات الخاصة التي توج عليها، وذلك بهدف تقليل المصروفات وتحسين الجودة والإنتاج.
كما تهدف تلك الخدمة إلى تقليل الخلافات والاتهامات بالسرقة حول ملكية الإبل، وذلك بسبب أن كل تلك المعلومات سوف يتم تدوينها في سجلات الوزارة.
