تقاس شدة الزلازل بمقياس

تقاس شدة الزلازل بمقياس

تقاس شدة الزلازل بمقياس، وهو سؤال من ضمن أسئلة كتاب الطالب للفصل الدراسي الأول، ونحن في موسوعة المحيط سوف نقدم لكم الإجابة النموذجية والصحيحة عن هذا السؤال، الذي يُصعب على الطلاب والطالبات إجابته، وإيجاد الإجابة النموذجية الصحيحة، يعتبر هذا السؤال من ضمن الأسئلة المهمة والتي قد تكون موضع سؤال في الاختبارات النهائية، وهو سؤال من ضمن أسئلة الكتاب للفصل الدراسي الأول، ومن خلال هذه السطور التالية نستعرض لكم تقاس شدة الزلازل بمقياس.

تقاس شدة الزلازل بمقياس

تقاس شدة الزلازل بمقياس

إن سؤال ” تقاس شدة الزلازل بمقياس” هو من ضمن أسئلة الكتاب في الفصل الدراسي الاول في المنهاج السعودي للطلاب وطالبات وتمكن إجابة السؤال على النحو التالي:

السؤال/  تقاس شدة الزلازل بمقياس ؟

الإجابة/ يمكن تعريف شدة الزلازل على انها مقدار الضرر البشري والمادي الذي يخلفه الزلزال، فتعتمد كيفية قياس شدة الزلازل بشكل عام على كمية الدمار التي أحدثها الزلزال، لذا فلا يوجد مقياس علمي ثابت لقياس شدة الزلازل لأنها تعتمد على التقييم البشري للخسائر وولآثار الكارثة. وقد وضع العالم الإيطالي “مركالي” سلماً يتكون من 12 درجة لتصنيف شدة الزلازل، وأجرى عليه علماء آخرون بعض التحسينات والتغييرات لاحقاً، ويمكن قياس شدة الزلازل بمقياسين مهمين:

  • الأول هو “شدة الزلزال”، وهو مقياس وصفي يختلف فيه إنسان عن آخر في وصف تأثير الزلزال طبقًا لاختلاف أنماط الحياة في بلدان العالم المختلفة، وقد ظهرت الصور العديدة لهذا المقياس وأهمها مقياس “ميركالي المعدل”، وهذا المقياس يشمل 12 درجة، فمثلًا الزلزال ذو الشدة (12) يكون مدمِّراً، ويتسبَّب في اندلاع البراكين، وخروج الحمم الملتهبة من باطن الأرض، وتهتزّ له الأرض ككل وسط المجموعة الشمسية.
  • أما المقياس الثاني فهو مقياس (قوة الزلزال)، وقد وضعه العالم الأمريكي تشارلز فرانسيس ريشتر وعُرف باسمه، ويعتمد أساساً على كمية طاقة الإجهاد التي تسبّب في إحداث الزلزال، وهذا مقياس علمي تحسب قيمته من الموجات الزلزالية التي تسجلها محطات الزلازل المختلفة.

في ختام المقال الذي تعرفنا من خلاله على تقاس شدة الزلازل بمقياس، وهو من أسئلة الكتاب للطلاب والطالبات في المملكة العربية السعودية، في الختام يمكنكم أعزائي الطلبة مشاركتنا بالأسئلة التي تواجهون صعوبة في إيجاد الحل المناسب لها، ودمتم بود.

تابعنا على تلغرام تابعنا على تويتر