تدور الكثير من النقاشات و النزاعات بين مختلف الثقافات و الاراق و مها الثقافات الفات الشرقية التي يتمتع بها سكان البلاد العربيه و ا الثقافت الغربية والتي هي من ثقافات السعوب الاوروبية و النزاع الفكري بين هذه الثقافات تجلى كثيرا في الاونة الاخيرة حيث يتفاخر الاجانب بحاراتهو و التقدم و الرقي الذي وصلو اليه و تطور اساليب الحياة البيسطة و المريحة بكافة اشكالها ، وعلى الرغم من التقدم الذي وصلت اليه البلدان العربية الا اننا نجدها لازالت متاخرة عن الدور الاجنبية في الكثير من مجالات الحياة مثل الصناعة و الابحاث الطبية و غيرها ، برغم ان العرب كانو رواد العالم في الكثير من العلوم و الصناعات مو هذا ما ينكرة الغرب و يحاولون طمسه و اخفائة لاثبات انهم هم الافضل في هذا العالم وسنتحدث اليوم عن موضوع حول نزاع بين مغربي وأجنبي لنستطيع الدفاع عن حضارتنا في حال تعرض احدنا لمثل هذه المواقف.
انشاء عن نزاع بين معربي و اجنبي
في حال صادفت في حياتك موقفا تعرضت فيه لنقاش حول حضارتك العربية و مقارنتها بالحضارة الغربية عليك ان ي هذا النقاش التركيز على بعض النقط الرئيسية و ان تجعل النقش يدور حولها وهي ان تذكر فضل العلماء المسلمين و ما قدموه لهذه البشرية من ابحاث و اكتشافت علمية لازالت تدرس حتى يومنا هذا وان لهم الفضل العظيم في وضع القواعد الاساسية التي ارتكز عليها العالم في ابحاثة اليوم ومتا وصلو اليه من تقدم و من هؤلاء االعلماء ابن سينا الذي برع في مجال الطب و العالم جابر ابن حيان في علم الرياضيات و ابو بكر الرازي في الكيمياء و ابن خلدون في علوم الاجتماع و الفلسفة.
وفي حديثنا عن موضوع حول نزاع بين مغربي وأجنبي لا ننسا ان نذر الحضارة الاوروبية القديمة و ما كانت عليه في العديد من الفترات التي مرت بها واهم تلك الفترات هي التي سبقت الحروب الصليبية والتي كان فيها كل شيئ تحت سيطرة الكنيسة حيث ان القساوسة و الباباوات كانو من اشد الناس فسادا في الاخلاق و المال و غيرها و الكثير منهم قتل في احداث اخلاقية و قد استعبدو الناس ومنحوهم التتحرر الفكري و اعمال عقولهم باي شكل دون الرجوع الى الكنيسة و اخذ مشورتها، وايضا لاننسا التحث عن العصور الوسطي في اوروبا والتي امتدت ما بين القرن الخامس و حتى القرن الحادي عشر الميلادي والتي سمى المؤرخون هذه الفتر بالعصور المظلمة لارتفع مستوى الجهل عند الاوربين والذي جلبه عليهم سيطرة الامبراطورية الرومانيه على اوروبا في تلك الفتره , ان ما تتمتع به الاحضارة الاجنبية اليوم من التقدم و الرقي ما هو الا نتائج لما قامت به من حملات صليبة و احتلال للعديد من الدول و من ضمنها ما قامت به من استعمار للدول العربية و استنفاذ خيراتها واستغلال مواردها الطبيعية و البشرية للنهوض بحضارتهم و نسب كل ما قدمة العلماء العرب و المسلمين من ابحاث و علوم لهم وادعاء انها من اكتشافاتهم و اعكالهم الخاصة.
