من هو الصحابي الذي كانت الملائكة تسلم عليه، وهو الصحابي الذي أسلم مع والده في السنة السابعة الهجرية، حيث جاء الى النبي صلى الله عليه وسلم يبايعه في يوم غزوة خيبر، ومنذ أن سلم على النبي قطع على نفسه وعد بأن لا يتم استخدام يده الا بفعل الخير، وقد كان متفاني في عبادته وصادق وورع وزاهد، وقد قال ذات مرة وهو يبكي يا ليتني كنت رمادا فتذروه الرياح، فمن هو هذا الصحابي الجليل الذي كانت الملائكة تسلم عليه.
من الصحابي الذي صافحته الملائكة
نعرض عليكم هنا اجابة سؤال من هو الصحابي الذي كانت الملائكة تسلم عليه، وهو الصحابي عمران بن حصين، واسمه بالكامل هو عمران بن حصين بن عبيد بن خلف بن عبد نهم بن سالم بن غاضرة بن سلول بن حبشية بن سلول بن كعب بن عمرو بن ربيعة، والذي يكنى بأبي نجيد، وكان من سكان منطقة البصرة والذي ينتمي لقبيلة خزاعة.
ونكون قد وصلنا واياكم لنهاية المقالة، والتي عرضنا عليكم من خلالها اجابة سؤال من هو الصحابي الذي كانت الملائكة تسلم عليه، وهو الصحابي الجليل عمران بن حصين رضي الله عنه، دمتم بود.