في هذه المقالة أريد أن أتحدث عن تداول العملات الأجنبية في القرن 21 بالتحديد، أريد أن أتحدث عن كيف أن التكنولوجيا هي تغيير الطريقة التي تسمح للناس التجارة في سوق العملات والمضاربة فيها نحو السوق تسير مع الاتجاهات الحالية في الماضي، وقد تم تداول العملات الأجنبية في الغالب من أجل الحصول على العملة الأجنبية للسفر والتجارة، إلا أنها تطورت لاحقا إلى ساحة التداول الفعلي حيث الناس تجارة عملات مختلفة كأي سلعة أخرى أو اسهم أو سندات.
وبطبيعة الحال، كان من قبل ان شكلت شبكة الإنترنت، من الصعب جدا لتجار المدى القصير للقيام بدور نشط في السوق، إنها ببساطة أي وسيلة ليتم تحديثه على نحو كاف فيما يتعلق بأسعار السوق المتغيرة والاتجاهات، والتحولات، والأخبار ويمكن أن التجارة، ولكن كان القصد من المواقع التي كانت تحتلها التي ستعقد لفترات أطول من الوقت.
مع تقدم اختراع الإنترنت، تمكن للتجار القطاع الخاص لديها الآن كل المعلومات التي يحتاجونها في أي وقت من الأوقات، ويمكن أن التجارة في عدد كبير من الصفقات في البداية، كان هذا يتم يدويا مع التاجر تسعى بنشاط إلى الحرف وضعها وفقا لأساليب انه أو انها وضعت نفسها أو المستفادة هذا لا تتطلب الكثير من العمل، والاهتمام الدقيق والتنفيذ، والأسلوب الذي ينفذ في الواقع.
والإنترنت والتكنولوجيا المحسنة، واثنين من غيرها من أشكال التداول ظهر روبوت التداول الآلي الذي يأخذ الإجراءات تداول نشط نيابة عنك دون أن تضطر إلى اتخاذ أي جزء فيه، والذي أبلغ مقدمي الإشارات في الواقع كنت على كيف ومتى لتجارة مع الإنترنت، ويمكن لهذه مقدمي إشارة أعطيكم توجيهات في الوقت المناسب وتحصل على المشاركة في السوق بشكل سريع جدا.
لكن الروبوتات به من مقدمي إشارة يعني أن التجار فقدت السيطرة على عملية صنع القرار، أنها لم تصبح قادرة على التجارة دون أي متاعب لكنها أخذت جزءا أقل نشاطا في العملية التجارية نفسها. وكان هذا السعر التكنولوجيا وكيف يغير سوق الصرف الأجنبي.
الآن، يبدو أن التكنولوجيا سوف تخلق وسيلة جديدة للتجارة الطريقة التي يكون تجارة عادية سوف تكون قادرة على خلق نظمها التجارية الخاصة لتجارة لهم تلقائيا، والروبوتات تجارية خاصة كل ما تحتاجه هي الأدوات المناسبة للسماح لأي شخص للعمل في هذا السبيل، هذا ما سوف يعطي التجار هي السيطرة وطريقة خالية من المتاعب للتجارة، ومع ذلك، فإنه يجبرهم أيضا على تعلم كيفية التجارة من أجل إنشاء نظم مربحة.
