الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مؤسس الاتحاد وجامع راية الإمارات تحت كلمة واحدة، ووضع دستور الدولة وتأسيس قوتها الاقتصادية، وهو الإنسان والقدوة الذي سار على نهجه كافة الأمراء واتخذ الجميع من أقواله وعباراته المأثورة الكثير التي تعلي قيم التسامح، وتبني الأخلاق وتؤسس لفكرة العطاء وغيرها من الأقوال.
أقوال الشيخ زايد عن التسامح
دائما ما أعلى الشخ زايد قيم التسامح بين بني وطنه ولذلك نجده قد أس الدولة والاتحاد بني الإمارات على هذه الأسس التي سار عليها الجميع حتى الآن، ومن أقوال الشيخ زايد في التسامح :
وجه نصيحة للأبناء في الوطن وهي البعد عن التكبر، كما أوضح أن إيمانه العميق هو أن الشخص الكبير أو العظيم لن ينقص من قدره التواضع والتسامح، كما أوضح في أقواله ن التسامح بين الناس يكون ناتجه التراحم وأن الإنسان من واجبه أن يكون رحيما بغيره.
(أهم نصيحة أوجهها لأبنائي هي البعد عن التكبّر، وإيماني بأن الكبير والعظيم لا يصغّره ولا يضعفه أن يتواضع ويتسامح مع الناس، لأنّ التسامح بين البشر يؤدي إلى التراحم، فالإنسان يجب أن يكون رحيمًا ومسالمًا مع أخيه الإنسان) اقتباس..
اقوال الشيخ زايد عن العطاء
يعتبر الشيخ زايد هو رمز العطاء في دولة الإمارات التي تبلورت في ما قدمه من جهد داخل الدولة وخارجها، والعمل على رعفة شأن الدولة مع توحيد الإمارات العربية تحت لواء واحد وكلمة واحدة، ومن أقواله في العطاء:
وجه الشيخ زايد الأجيال القادمة نحو واجبهم نحو الدولة وما يجب عليهم من تقديمه من عطاء لقاء ما قدمه الأجداد من عطاء ستمر اثره حتى الآن.
كما بين أن البلاد في حاجة إلى الأبناء الذي يعتمد بناء الحاضر عليهم. كما بين أن الوطن ينتظر الكثير من الأبناء.
اقوال الشيخ زايد قصيرة
من أهم ما تم نقله عن الشيخ زايد من أقوال هو اهتمامه بالحفاظ على التراث والحضارة الإماراتية، والدعوة على التمسك بالجذور، حتى تساعد الأجيال القادمة في التغلب على الصعاب التي تواجههم.
” أهم نصيحة أوجهها لأبنائي هي البعد عن التكبّر، وإيماني بأن الكبير والعظيم لا يصغّره ولا يضعفه أن يتواضع ويتسامح مع الناس، لأنّ التسامح بين البشر يؤدي إلى التراحم، فالإنسان يجب أن يكون رحيمًا ومسالمًا مع أخيه الإنسان” اقتباس .