أدعية مستحبة في العشر الأواخر من رمضان وكيفية استغلال تلك الفرصة العظيمة

أدعية مستحبة في العشر الأواخر من رمضان  وكيفية استغلال تلك الفرصة العظيمة

ننشر لكم عبر موقعنا أدعية مستحبة في العشر الأواخر من رمضان لمعرفة الطريقة الصحيحة من أجل استغلال تلك الليالي العظيمة، حيث يزداد إقبال المسلمين على الطاعات والعبادات في تلك الأيام المعروفة بالعشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، نظرًا لأنها أيام لها أجر كبير وقيمة دينية عظيمة، وجاء في السيرة النبوية والقرآن الكريم أن هناك العديد من الأعمال الخيرة التي من الممكن أن تقام في تلك الليالي العظيمة والتي من بينها ذكر الله والدعاء والتصدق على الفقراء، ثم الرفق باليتامى وصلة الأرحام، وغيرها من العبادات.

أدعية مستحبة في العشر الأواخر من رمضان  وكيفية استغلال تلك الفرصة العظيمة

أدعية مستحبة في العشر الأواخر من رمضان

أنعم الله على المسلمين في كل مكان بعبادة الدعاء، وهو من العبادات البسيطة واليسيرة والتي يأتي من ورائها خير كثير، فهي عبادة لا تحتاج وقت ولا مكان ولا شروط، ويمكن من خلالها أن يطلب الإنسان من ربه كل ما يرغب به في الدنيا والآخرة، ويزداد الإقبال على الأدعية خاصة في شهر رمضان المبارك، ويكثر أكثر وأكثر في العشر الأواخر من الشهر الكريم، لأن بهم ليلة خير من ألف ليلة وهي ليلة القدر الذي يأمل الجميع أن تأتي وهم مقبولي الدعوات.

أدعية شهر رمضان

ومن أهم الأدعية التي من الممكن أن تقال في الشهر الفضيل :

نسألك يا ربنا من الخير كله عاجله وآجله ما علمنا منه وما لم نعلم.. ونعوذ بك يا ربنا من الشر كله عاجله وآجله ما علمنا منه وما لم نعلم».

نسألك يا ربنا العفو والعافية والمعافاة الدائمة في الدين والدنيا.. يا رب العالمين».

يا من أنزلت القرآن الكريم في ليلة القدر.. أكرمنا في هذه الليلة المباركة.. والطف بنا في هذه الليلة المباركة.. وأجرنا من النار في هذه الليلة المباركة.

اللهم يا الله ارزقني فضل ليلة القدر، وفضل قيام ليلة القدر، اللهم سهل أموري من العسر إلى اليسر، اللهم اغفر لي ذنبي، اللهم إني أسألك بفضل ليلة القدر وأسرار ليلة القدر وأنوارها وبركاتها، أسألك أن تتقبل دعواتي، وأن تقضي حاجاتي، اللهم إن كانت هذه هي ليلة القدر فاقسم لي الخير فيها، واختم لي من فضائلك، اللهم اجعل اسمي في هذه الليلة من السعداء، وروحي مع الشهداء، يا أرحم الراحمين يا الله».

اَللّـهُمَّ اجْعَلْ صِيامي فيهِ بِالشُّكْرِ وَالْقَبُولِ عَلى ما تَرْضاهُ وَيَرْضاهُ الرَّسُولُ، مُحْكَمَةً فُرُوعُهُ بِالأصُولِ، بِحَقِّ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطّاهِرينَ، وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعالَمينَ».

تابعنا على تلغرام تابعنا على تويتر