بلاك بورد جامعة الطائف blackboard taif

بلاك بورد جامعة الطائف  blackboard taif
بلاك بورد الطائف

بلاك بورد جامعة الطائف تعتبر من أحدث الطرق التعليمية التي وفرتها جامعة الطائف لجميع الطلاب وكذلك أساتذة الجامعة من أجل استكمال المسيرة التعليمية بالجامعة من المنزل دون الحاجة للخروج بسبب جائحة كورونا التي تهدد العالم بأكمله، للتفاصيل الرسمية تابع معنا.

المنظومه الجامعيه بلاك بورد الطائف

مميزات بلاك بورد جامعة الطائف

يُقدم بلاك بورد الطائف تجربة مميزة للمستخدمين مع باقة من أفضل الخدمات تتمثل فيما يلي:

  • يتم إدارة التعليم بشكل رائع من خلال التعليم عن بعد بسهولة بالغة، حيث إن المنصة يتوافر بها جميع الأدوات اللازمة للطلاب وهيئة التدريس وبذلك يتم إدارة الجامعة عن بُعد.
  • يمكن للطلاب استخدام البلاك بورد من خلال أي جهاز كمبيوتر عبر شبكة الإنترنت، كما يوجد تطبيقات يتم تحمليها لاستخدام البلاك بورد دون أي قلق عبر الأجهزة اللوحية والهواتف.
  • يتم نشر جميع الوظائف المُتاحة من خلال هذه المنصة.
  •   يُمكن للطلاب التواصل مع بعضهم البعض حيث أن هناك مرونة كبيرة في التعامل داخل المنصة الإلكترونية.
  • يتم عمل اختبارات مع وجود تدريبات متنوعة وكورسات تساعد على زيادة مهارات الطلاب ومن ثم تقييمهم.

تسجيل دخول بلاك بورد جامعة الطائف

يتم الدخول لبلاك بورد جامعة الطائف من خلال مجموعة من الخطوات تتمثل في:

 بلاك بورد
بلاك بورد جامعة الطائف
  1.  يتم الدخول على رابط تسجيل الخاص ببلاك بورد جامعة الطائف.
  2. ثم يتم الضغط على العمادات التي توجد في أعلى الصفحة.
  3. يتم الضغط على حقل عِمادة التعليم الإلكتروني من داخل القائمة التي تظهر أمامك.
  4. الضغط على زر نظام إدارة التعلم.
  5. ثم عليك إدخال الرَّقْم الجامعي خاص بك في خانة اسم المستخدم.
  6. ويتم كتابة رَقْم الهُوِيَّة داخل حقل كلمة المرور الموجود أمامك.
  7. عليك الضغط على زر تسجيل الدخول.

تطبيق بلاك بورد جامعة الطائف blackboard taif

تعتبر طريقة البلاك بورد لجامعة الطائف من الطرق الذي يعتمد عليها عدد كبير من الطلاب ولذلك يُمكن للطلاب القيام بالحصول علي تطبيق بلاك بورد على الأجهزة اللوحية لاستخدامه بسهولة كبيرة، كما يوجد تطبيق لأجهزة الكمبيوتر، يُمكن للطالب اختيار التطبيق حسب نوع الجهاز.

بلاك بورد جامعة الطائف طريقة حديثة تُساعد الطلاب على التعلم عن بُعد من خلال هذه الخدمة في ظل الظروف الحالية، وتجسيدًا لرؤية المملكة الإلكترونية 2030.