معجون الأسنان للأسنان الحساسة

معجون الأسنان للأسنان الحساسة

هناك الكثير من الأشخاص يعانون من مشكلة حساسية الأسنان وقد تسبب لهم ألم مزعج عند تناول المأكولات المثلجة وأيضاً عند شرب المشروبات الساخنة، ولكن أصبح هناك طرق عديدة قد تساعد في تقليل حساسية الأسنان مثل معجون الأسنان للأسنان الحساسة ، وهذا هو موضوع مقالنا اليوم في ميرال نيوز.

افضل معجون الأسنان للأسنان الحساسة

يقول الأطباء إن مشكلة الأسنان الحساسة من المشكلات الشائعة، وهناك أنواع كثيرة من معجون الأسنان تعالج تلك المشكلة أو على الأقل تخفف من الآلام الناتجة عنها مثل:

معجون أسنان سيجنال:

  • يعاني أصحاب الأسنان الحساسة من آلام غير محتملة عند تغير درجة حرارة تجويف الفم سواء بأكل المثلجات أو شرب المشروبات الساخنة.
  • لذلك يصبح الحل في استخدام معجون سيجنال لاحتوائه على بوتاسيوم و نيتروجين و كلوريد السترونتيوم.
  • تخفف تلك المركبات من حساسية الأسنان على المدى البعيد، وذلك عن طريق سد الصدوع الصغيرة في الأسنان، وبالتالي فهي تمنع تغيير درجة الحرارة من الوصول إلى الأعصاب والشعور بالألم.
  • كما يساهم معجون سيجنال أيضاً في حماية الأسنان.

معجون أسنان سنسوداين:

  • ينصح الكثير من الأطباء باستخدام معجون أسنان سنسوداين خاصةً من يعانون من حساسية الأسنان.
  • لقد أثبت علمياً أنه يحتوي على نترات البوتاسيوم والكالسيوم المركز.
  • تعمل تلك التركيبة الفريدة على تهدئة ألم الأعصاب.
  • إلى جانب ذلك فهو يحتوي على فلوريد ستانوس الذي يعمل على ترميم و حماية بنية الأسنان.
  • ينصح باستخدام معجون سنسوداين مرتين يومياً من أجل إصلاح مشكلة حساسية الأسنان و تقوية الأسنان.

كولجيت للأسنان الحساسة:

  • يوصي الأطباء باستخدام كولجيت للأسنان الحساسة،  لاحتوائه على قدر كبير  من نترات البوتاسيوم المسموح بها من قبل إدارة الأغذية والعقاقير.
  • يعد البوتاسيوم عنصر هام يساعد على التقليل من حساسية العصب
  • كما أنه يقوم بتعزيز بنية الأسنان وتقويتها.

معجون أسنان كريست

  • يعتبر معجون الأسنان كريست من أفضل العلامات التجارية لتبييض الأسنان.
  • وعلى الرغم من ذلك، لم يكتفوا بذلك بل قاموا بإنتاج معاجين تناسب أصحاب الأسنان الحساسة وفي نفس الوقت يقوم بتبييض الأسنان.
  • المكونات المستخدمة في ذلك المعجون تعمل على التقليل من اللون الأصفر و التصبغات التي تحدث بسبب التدخين و شرب الكافيين.
  • وأيضاً فعالة في التقليل من حساسية الأسنان و مشاكل التسوس.

أفضل معجون أسنان للثة الضعيفة

ينصح الأطباء من يعانون من مشكلة ضعف اللثة باستخدام:

معجون أسنان بارادونتكس بالفلورايد:

  • يعمل معجون أسنان برادونتكس بالفلورايد علي الحفاظ على قوة الأسنان صاحبة اللثة الضعيفة.
  • يحتوي معجون أسنان بارودونتكس بالفلورايد على تركيبة خاصة تعمل على إزالة بكتيريا البلاك المتراكمة على خط اللثة، والتي تقوم بالفصل بين اللثة والأسنان فتسبب نزيف اللثة وضعف الأسنان.
  • يمكن تجنب نزيف اللثة الضعيفة عن طريق تنظيف الأسنان مرتين في اليوم لمدة دقيقتين باستخدام معجون أسنان برادونتكس بالفلورايد.
  • يحافظ المعجون على التصاق اللثة بالأسنان بشكل جيد.

افضل معجون اسنان للتبييض

يبحث الكثيرين عن الطرق السهلة وقليلة التكلفة من أجل التمتع بابتسامة بيضاء ومبهرة، ومن أفضل معاجين الأسنان للتبييض هو:

معجون كريست للتبييض المضاعف Crest 3D White

  • يعتبر معجون الأسنان كريست ثري دي للتبييض من أقوى منتجات تبييض الأسنان.
  • يستطيع المعجون خلال فترة قصيرة إلى إعطاء النتيجة المطلوبة في القضاء على التصبغات المزعجة.
  • في حالة الاستمرار في استخدامه لمدة أطول فسوف تصبح الأسنان أكثر بياضاً.
  • يحتوي معجون أسنان كريست ثري دي على الفلورايد للحماية من التسوس.
  • كما أنه يدخل في تركيبه مكونات للتفتيح والتبييض.
  • يعتبر هذا المعجون آمناً على مينا الأسنان، و يترك ابتسامة جميلة.

علاج حساسية الأسنان

تعتبر حساسية الأسنان مشكلة تؤرق أصحابها، ولذلك يجب الالتزام ببعض التعليمات من أجل علاج تلك المشكلة مثل:

  1. يجب الذهاب إلى الطبيب لتحديد المشكلة والتشخيص السليم.
  2.  يفضل استخدام المعاجين خاصة بالأسنان الحساسة المدعم بالفلورايد.
  3. ينصح بالبعد عن علاجات تبييض الأسنان، وعند القيام بها يكون تحت استشارة الطبيب.
  4. يجب استخدام غسول الفم بصورة معتدلة، ويفضل استخدام غسول الفم المدعم بالفلورايد.
  5.  الابتعاد عن الأطعمة والمشروبات ذات الحمضية العالية، وإذا حدث وتم تناولها يجب شرب كوب من الحليب لمعادلة تلك الحمضية.
  6. يجب استخدام فرشاة أسنان ناعمة تناسب الأسنان الحساسة.
  7. يراعى التعامل مع الأسنان برفق عند غسلها.
  8. عدم استخدام الأسنان لكسر الأشياء الصلبة كالمكسرات أو حتى مضغ الأكلات الصلبة.
  9. يجب الزيارة الفورية للطبيب عند  حدوث كسر في الأسنان أو حدوث تسوس، قبل وصول المشكلة إلى العصب